التصدير فرصة استراتيجية للتوسع، لكنه مليء بتعقيدات تتطلب استعدادًا معرفيًا وقانونيًا وفنيًا وتسويقيًا وبشريًا. عدم الاستعداد يؤدي إلى خسائر مالية وقانونية وسمعة سيئة، بينما التحضير الجيد يضمن النجاح.
أبرز الأخطاء
عدم الجاهزية قبل التصدير: نقص المعرفة بالقوانين، اللوائح، طرق الدفع والشحن، التسويق، والجاهزية الفنية
المفاهيم الخاطئة عن التصدير: مثل اعتباره سهلًا جدًا أو معقدًا جدًا، أو أنه يحقق أرباحًا هائلة من أول صفقة.
تسعير غير مناسب: إغفال تكاليف الإنتاج والشحن والمنافسة وأسعار الصرف.
ضعف فهم السوق المستهدفة: عدم دراسة احتياجات العملاء والثقافة المحلية والمنافسة.
إهمال اختبار السوق: عدم التحقق من حجم الطلب أو تجربة المنتج قبل التوسع.
سوء إدارة الجودة والتصنيع: ضعف الرقابة والتدريب والتعاون مع الموردين.
الاعتماد على مورد واحد: يعرض الشركة لمخاطر توقف التوريد أو تفاوت الجودة.
إهمال التسويق الدولي: غياب الترويج يقلل من فرص النمو ويضعف العلامة التجارية.
تجاهل الفوارق الثقافية واللغوية: يعيق التواصل الفعال ويضر بالانطباعات والعلاقات.
سوء التواصل والعلاقات التجارية: يؤدي لفقدان العملاء والسمعة.
ضعف التخطيط اللوجستي والشحن: يسبب تأخيرات وتكاليف إضافية أو تلف المنتجات.
عدم الامتثال للقوانين الدولية: يترتب عليه عواقب قانونية ومالية خطيرة.
12 خطأ يجب أن يتجنبها المصدّرون المبتدئون في عمليات التصدير
